أشارت تقارير صحفية إيطالية إلى أن المهاجم المصري أحمد حسام "ميدو" وزميليه الكونجولي شاباني نوندا والغاني صامويل كوفور قد يرحلوا عن فريق روما الإيطالي بسبب رغبة النادي في تدبير أموال للتعاقد مع لاعبين جدد.
وذكرت مجلة "كالتشيو إيطاليا" عبر موقعها الرسمي يوم الأربعاء أن روما يرغب في ضم مهاجم جديد من بين الثلاثي ماورو إسبوزيتو وفرانكو سيميولي وميركو فوتشينيتش ، لكن سيكون الأفضل هو بيع أحد اللاعبين الحاليين لتوفير سيولة مادية من أجل التعاقد مع أحدهم.
وتبدو فرص رحيل كوفور صعبة بسبب الراتب السنوي الكبير الذي يحصل عليه والذي يساوي 2.8 مليون جنيه استرليني (نحو 3.6 مليون دولار) ، إلا أن ذلك لم يمنع تلقي اللاعب عدة عروض من أندية توتنام هوتسبر وبورتسموث وبولتون واندررز الإنجليزية ويوفنتوس الإيطالي.
وأشار التقرير إلى أن ميدو قد يعود إلى الدوري الإنجليزي مرة أخرى ، وأبرزت المجلة ذاتها تصريحات المهاجم المصري السابقة التي أبدى فيها رغبته في العودة إلى "السبرز" رغم رؤيته وجود تحسن في الجو العام في روما عن الفترة الأولى التي أمضاها بين صفوفه.
أما نوندا ، فقد تلقى عرضا في شهر يوليو الماضي من فريق فينيرباهتشة التركي ، لكنه رفضه ، ولم يتم الإعلان عن أي عروض جديدة للاعب.
يذكر أن ميدو متعاقد مع روما لمدة خمس سنوات ، قضى منها ستة أشهر ثم 18 شهرا في صفوف توتنام على سبيل الإعارة ، ويبقى له ثلاث سنوات بين صفوف فريق العاصمة الإيطالية.
ميدو
أضافها egyptianplayers @ 12:32 ص
(0) تعليقات
الكمونى يفوز بجائزة أفضل شخصية عربية بين المحترفين
الجمعة, 25 اغسطس, 2006
أجرت مؤخرا مجلة عالم التنس الانجليزية تهتم بأخبار اللاعبين العرب المحترفين استطلاعا للرأى حول أفضل شخصية عربية محترفة وقد فاز باللقب أنور الكمونى لاعب التنس المصرى المحترف بنادى إف إم سبورت الفرنسى وقالت المجلة أن الاسباب التى دفعتها الى اختيار الكمونى تتلخص فى عدة أمور مهمة يأتى فى مقدمتها أن الكمونى مختلف فى كل شىء حيث حقق إنجازات فى عالم التنس خلال عام ونصف لم يحققها لاعبون فى عشر سنوات وذلك بشهادة خبراء اللعبة فى فرنسا وأهمهم المدرب العالمى فرناندو لونا ومستر بن مدير نادى اف ام سبورت الفرنسى ، كما ان الكمونى يتميز بشخصية فريدة من نوعها حيث أنه ذكى جدا ويجيد التعامل مع كل المواقف التى يتعرض لها ويكفى انه اصيب بكسر مضاعف فى ظهره وعاد قويا كما بدأ.
وقالت المجلة أن الكمونى يتميز بخفة الظل والصراحة والوضوح ورغم قلة أصدقائه الا انه محبوب من كل جماهيره وعشاقه خاصة انه خارج الملعب يكون مختلفا جدا عنه فى الملعب.
وعلقت المجلة على سيارة الكمونى "البورش" مؤكده أنه يقتنى هذه السيارة ذات اللون الأحمر الذى ينم عن قوة الشخصية وثورتها وقدرتها على تحقيق المستحيل كما أن الكمونى مقاتل فى الملعب ومن الصعب جدا ان يعرف اى شخص ما يدور بداخله.
وأعلنت المجلة أن ملكة جمال لبنان والتى تعتبر صديقة الكمونى المقربة تتميز بجمال صارخ يدل على ان اللاعب متميز فى كل شىء حتى فى اختيار صديقاته ، الغريب أن ملكة جمال لبنان أكدت أن الكمونى يتميز بقدرته على احتواء المعجبين بشكل كبير ويمثل لكثير من شباب فرنسا مثل أعلى يتمنوا الوصول اليه وكما ان معجباته دائما من الجميلات .
وراحت مجلة عالم التنس تتحدث عن الكلب الضخم الذى يمتلكه الكمونى ويصحبه فى كل جولاته مؤكدة أن شكل الكلب ونوعه يؤكدان أن الكمونى متميز فى كل شىء وقالت ان الكلب هدية من احدى معجباته.
واختتمت المجلة تقريرها مؤكدة أن لبس الكمونى وتسريحة شعره المتميزة يمثلان حالة خاصة لنجم يحاول الكثيرين تقليده لأنه دائما ما يرتدى أفخر وأحدث الماركات العالمية .. كل هذه الامور التى يتميز بها الكمونى عن كل المحترفين العرب جعلته يفوز بلقب أفضل شخصية عربية
صورة زنكوغرافية من المجلة
أضافها egyptianplayers @ 12:23 ص
(0) تعليقات
عمرو زكي : لن أعود إلى روسيا مرة أخرى
الخميس, 20 يوليو, 2006
أبدى عمرو زكي لاعب منتخب مصر ولوكوموتيف موسكو الروسي عدم رغبته في العودة إلى روسيا في حالة
فشل انتقاله إلى الزمالك ، مفضلا اللعب في الخليج أو تركيا.
وقال زكي يوم الأربعاء : "اتخذت قرارا بعدم العودة إلى روسيا مرة أخرى في حالة فشل انتقالي للزمالك .. لم أستطع التأقلم على جو المعيشة في موسكو ، وأمامي العديد من العروض الجيدة التي سأقوم بدراستها جديا في حالة تعثر انضمامي للزمالك".
وحول انضمامه المفترض إلى الزمالك ، قال مهاجم منتخب مصر : "الأمور متعثرة بين الزمالك ولوكوموتيف .. وقد سافر وفد من الزمالك للتفاوض مع مسئولي لوكوموتيف لتخفيض المبلغ المطلوب لضمي ، إلا أن مسئولي النادي الروسي أكدوا لي في اتصال تليفوني أنهم لن يقللوا من قيمة الصفقة ، وبالتالي فان انضمامي للزمالك أصبح محل شك".
وعن العروض التي تلقاها اللاعب في الفترة الأخيرة ، صرح زكي : "بعدما علم الجميع بتعثر انضمامي للزمالك ، تلقيت العديد من العروض ، أحدهما من نادي شيفيلد يونايتد الصاعد حديثا للدوري الانجليزي الممتاز ، وعرضين آخرين من ناديين تركيين ، كما تلقيت العديد من العروض للانضمام لأندية خليجية منها عرضين من ناديي القمة في السعودية الهلال والنصر ، وعرضا آخر من أحد الأندية الإماراتية ، وسوف أفاضل بين هذه العروض في حالة فشل انتقالي للزمالك نهائيا".
وحول امكانية انضمامه للأهلي في حالة تعثر انتقاله للزمالك ، قال زكي إن مسئولي لوكوموتيف يرفضون تماما الاستغناء عنه بأقل من 1،4 مليون يورو ، وأوضح أنه مثلما تم رفض طلب الزمالك بتخفيض المبلغ "فانه سيتم رفض عرض الأهلي أيضا ، خاصة وأن الأهلي أعلن منذ بداية المفاوضات أنه لن يدفع أكثر من مليون يورو".
وأعلن الزمالك في وقت سابق ضم زكي من لوكوموتيف موسكو مقابل 1،4 مليون يورو ، لكن النادي الأبيض لم يستطع الوفاء بقيمة الصفقة مما عرضها للفشل.
أضافها egyptianplayers @ 01:14 م
(0) تعليقات
دنيا الرياضة تحتفى مع زوارها بالنجم المصرى هادى خشبة.. الفارس النبيل للكرة المصرية
الخميس, 20 يوليو, 2006
لم يحظ لاعب في تاريخ الكرة المصرية بالشعبية الجارفة والحب الجماهيري الذي حظى به هادي خشبة نجم وقائد الأهلي ولاعب منتخب مصر السابق الذي خلع القميص الأحمر بعد مسيرة استمرت 17 عاما حفلت بالعديد من الانتصارات والقليل من الانكسارات.
فبجانب شعبيته الطاغية كقائد لفريق الأهلي الذي يملك القاعدة الجماهيرية الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا ، كان خشبة هو اللاعب الوحيد الذي استحوذ على احترام جماهير الأندية المنافسة وعلى رأسها نادي الزمالك الغريم الأزلي للنادي الأحمر ، وذلك بفضل دماثه خلقه وأدائه الرفيع البعيد عن العنف سواء في مركزي الليبرو أو الوسط المدافع خلال 446 مباراة مع "الشياطين الحمر" وهو رقم قياسي.
ولم يكن ذلك الرقم القياسي قابلا للتحقق إلا بسبب اقتناع كل المدربين الذين تولوا مسئولية الأهلي بقدراته ، ويقول خشبة : "استفدت من كل المدربين الذين تعاملت معهم ، وعلى اللاعب الجيد أن يستفيد من مميزات كل مدرب ويتجنب سلبياته".
وكانت شعبيته الجماهيرية الطاغية هي انعكاس طبيعي لعلاقته الوطيدة بزملائه في الأهلي ، وأصدقائه من اللاعبين في الأندية الأخرى ومنتخب مصر ، بالاضافة إلى علاقته الجيدة بمدربيه ، وهو ما أعطى له فرصة تقلد شارة قيادة الأهلي عقب الرحيل التاريخي للتوأم حسن إلى الزمالك عام 2000.
ينحدر خشبة لأسرة رياضية ، إذ كان والده شريف خشبة عضوا في مجلس إدارة اتحاد الكرة ، ورئيسا للجنة شئون اللاعبين لفترات طويلة ، بالاضافة إلى رئاسته لمنطقة أسيوط لكرة القدم ، كما انضم والده لصفوف الأهلي في الستينات لكنه لم يشارك في أي مباراة وعاد مرة أخرى إلى أسيوط بسبب عدم قدرته على العيش في القاهرة وحيدا.
ولعل هذا السبب هو الذي جعل خشبة الأب يقرر الانتقال هو وعائلته كلها للاقامة في القاهرة عام 1989 عندما انضم ابنه المراهق صاحب الـ17 عاما إلى صفوف الأهلي من نادي أسيوط من أجل إعانته على الحياة في العاصمة.
ولد هادي يوم 19 ديسمبر عام 1972 ، وبدأ حياته الكروية في نادي أسيوط مسقط رأسه ، لكن بدايته الحقيقية كانت انضمامه لمنتخب الناشئين دون 16 عاما تحت قيادة سيد الطباخ عام 1988.
تألٌق خشبة مع منتخب الناشئين جعله هدفا للأهلي ، الذي نجح في ضمه في السنة التالية ، ولم يستمر هادي كثيرا بين صفوف الناشئين والشباب ، إذ لعب مباراته الأولى مع كبار الأهلي في ديسمبر عام 1989 أمام السويس في دورة تنشيطية أقامها اتحاد الكرة آنذاك بسبب توقف النشاط الكروي بسبب مشاركة منتخب مصر في كأس العالم.
وعلى الرغم من مشاركته مع الأهلي وهو دون الـ17 عاما ، إلا أن مشاركته الرسمية الأولى في الدوري الممتاز تأخرت حتى الربع الأخير من موسم 1990-1991 أمام الأوليمبي ، في لقاء فاز به الأهلي بهدفين نظيفين ، وفي نفس الموسم حصل خشبة على لقب أفضل لاعب صاعد في مصر.
ومنذ ذلك الحين ، حجز خشبة لنفسه مكانا أساسيا بين صفوف الأهلي وقاده للفوز بالدوري الممتاز سبعة مواسم متتالية في احدى أهم فترات الأهلي عبر تاريخه.
لكن موسم 1995-1996 يبقى الأبرز في تاريخ خشبة ، ففي هذا الموسم قدم خشبة أداء راقيا ثبت به موقعه كأفضل من شغل مركز لاعب الوسط المدافع في مصر في التسعينات ، وأحرز أهدافا مؤثرة أبرزها من تسديدة هائلة في مرمى دمياط التي كان يحرس مرماها آنذاك عصام الحضري نجم الأهلي حاليا ، وتوج خشبة أدائه في النهاية بلقب أفضل لاعب في مصر في ذات الموسم.
وشارك خشبة في انتصارات عديدة للأهلي في تلك الحقبة ، ما بين بطولات محلية وعربية ، لكن التألق على المستوى الأفريقي تأخر حتى عام 2001 عندما حصد الفريق الأحمر لقب دوري أبطال أفريقيا بعد عدة سنوات من الفشل المتتالي.
وساهم خشبة إبان قيادته للأهلي في بقاء الفريق صامدا في بداية الألفية الجديدة عندما بدأ النادي في تجديد دمائه بعد سنوات من احتكار بطولة الدوري الممتاز ، وعلى الرغم من خروج البطولة الأثيرة من العرين الأحمر أربع سنوات متتالية ، لكن البطولات لم تغب عن النادي في تلك الفترة ، ففاز الأهلي تحت قيادة خشبة بدوري أبطال أفريقيا عام 2001 وكأس مصر في العام ذاته ، وكأس مصر عام 2003 ، وكأس السوبر المصري في نفس العام.
ولم يكن خشبة أقل مستوى على الصعيد الدولي ، فكان عضوا دائما في المنتخبات المختلفة حتى وصل إلى المنتخب الأول ، وفاز مع منتخب الشباب عام 1991 بلقب كأس الأمم الأفريقية ، وشارك مع المنتخب الأوليمبي في دورة الألعاب الأوليمبية في برشلونة عام 1992 ، وأحرز هدفين في مرمى كولومبيا.
وعلى الرغم من التواجد الدائم لخشبة في منتخب مصر كعضو بارز فاقت عدد مبارياته الدولية الرقم 90 ، إلا أن حظوظه على مستوى الانجازات كانت قليلة ، فغاب عن المشاركة في كأس الأمم الأفريقية عام 1998 - التي توجت مصر بلقبها - في اللحظات الأخيرة بسبب مرض إبنه.
وبدأ نجم خشبة في الأفول قبل عامين عندما أصيب بقطع في الرباط الصليبي في مباراة ودية ، وبعد عودته لم يستطع حجز مكانة أساسية في تشكيل الفريق الأحمر بعد التألق الكبير لأفراد الفريق في العامين الماضيين ، اتخذ بعده اللاعب قرارا فوريا باعتزال كرة القدم.
ويقول خشبة : "أشعر بأنني أديت رسالتي نحو الأهلي الذي تربيت بين جدرانه ، وسأكون سعيدا عندما أعمل به بعد اعتزالي".
وساهمت شخصية خشبة الهادئة ، وأخلاقه الحسنة في التكهنات التي أثيرت حول اعداده لتولي منصب مدير الكرة في الأهلي الشاغر منذ وفاة ثابت البطل ، على الرغم من تأكيداته السابقة في لقاء أجراه مع فريق تحرير موقع FilGoal.com بأنه لم يتم الحديث معه بشكل رسمي بشأن توليه منصب مدير الكرة.
ويرى خشبة في صالح سليم رئيس مجلس إدارة الأهلي الراحل مثلا أعلى ، ويقول قائد الأهلي السابق : "المايسترو كان نموذجا في كل شيء ، وأفخر أنه قال لي ذات يوم إنني سأكون رئيسا للأهلي في المستقبل".
وتبدو "نبوءة" المايسترو ممكنة بعد تأكيد خشبة لفريق FilGoal.com بأنه سيسافر إلى بعض الدول الأوروبية من أجل التعرف على ثقافات الاحتراف المختلفة ليتم تطبيقها في الأهلي ، كما بدت دبلوماسيته الشديدة في الرد على أسئلة الصحفيين مميزة لشخصية قد تحمل المسئولية يوما ما.
وبعد أن قرر الاعتزال ، أوصى خشبة باعطاء الرقم 20 ، وهو الرقم المفضل لدى خشبة والذي زين قميصه في مشواره مع الأهلي ، إلى محمد شوقي نجم الأهلي حاليا ، والذي يشغل مركز الوسط المدافع في الفريق.
ويقول خشبة عن شوقي : "شوقي لاعب مميز ، ويحتاج فقط إلى أن يقلل من اندفاعه وأن يلعب على الكرة فقط من أجل أن يتجنب الحصول على البطاقات الصفراء".
أضافها egyptianplayers @ 01:09 م
(0) تعليقات
مستر "بن" يدافع عن الكمونى رغم اعتذاره عن بطولات فرنسا للتنس
الخميس, 20 يوليو, 2006
نشرت مجلة عالم التنس الدولية حوارا مطولا عن اللاعب المصرى أنور الكمونى المحترف
فى فرنسا حيث تحدث مستر بن مدير نادى اف ام سبورت الفرنسى الذى يلعب له الكمونى دافع خلاله بن عن اللاعب وقال أن هزيمته فى مباراته الاخيرة من لاعب أقل منه فى التصنيف 6-2 و 6-0 لا تعنى ان مستوى أنور قد انهار لكنها الظروف الصعبة التى يمر بها اللاعب منذ فترة طويلة وقال بن ان الكمونى اعتذر فعلا عن بطولات فرناس للتنس خلال شهرى يوليو واغسطس لأسباب شخصية لكنه سيعود فى بطولات سبتمبر ليثبت للجميع انه نجم عالمى حيث سبق وحقق فى التنس انجازات خلال عام ونصف لا يستطيع احد تحقيقها خلال عشر سنوات واعترف بن أن اللاعب عصبى جدا فى الفترة الاخيرة لأسباب شخصية لن يعلن عنها وهى التى جعلته يحطم الزجاج الموجود بغرفة ملابسه مؤخرا وقال بن: انه لا يعرف اذا ما كان اللاعب سيتزوج من الفتاة الجميلة التى تظهر معه منذ فترة ويقال انها ملكة جمال لبنان وأوضح بن أنه نصح اللاعب بأن تكون زوجته غير عادية لأنه نجم غير عادى وأكد بن أن اللاعب سيكون ضمن أفضل عشر لاعبين فى التنس على مستوى العالم خلال عامين فقط بما يمتلكه من قوة ارادة وقتال فى الملعب لم يرى له مثيل من قبل.
[code][img]